مقالات

إبراهيم باترا يكتب : كلما جهزوا لموهبته تابوتاً – جهز لهم نابوتاً .!


كلما وقف بكرى المدينة و صمد في وجه العواصف ارتفع صوت انيين أعدائه .. لدرجة ان احدهم (شات) كوب شاي سادة عقب لدغة كمبالا .
بكرى المدينة رفض الاستسلام و قاتل من أجل البقاء .. و البقاء يؤكد فشل الكثيرين .
أوقفوه دون ذنب و حاكموه بدون محكمة ووضعوا له السم في الدسم .. و رغم ذلك خرج سالماً غانماً .
بسبب استهدافهم سافر للعراق و عمان و لن يمانع من الذهاب إلى الصين لأن له هدف واضح .
الان بكرى يقترب بسرعة من تحطيم رقم مهند الطاهر (هداف السودان في الابطال) و يمضي في هدوء و بسرعة لكتابة تاريخ خاص به .
بكرى الذي ابعدوه من المنتخب دون أي ذنب هاهو يرهقهم بتالقه هذا و يؤكد لهم أن السم لا يقتل الأقوياء مهما كانت درجات الخبث
بكرى المدينة سهم لكل وهم .
عقرب يلدغ في الميدان و ضحاياه كثر داخل و خارج الميدان يا (برقوان)
قتلوا موهبة جبرة .. تعلم الأسد بكرى فتحول ل جمرة .
شاروخان بكريان = جمرة الانتقام .!
من حفر حفرة لبكري وقع فيها .
بكرى المدينة الهداف الأفضل والأمهر حالياً في الملاعب السودانية .. الحقيقة التي توكدها الأرقام لا الأوهام .
آخر خبر .. بكور شغال بالدور في الخصوم و الطابور .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى