مقالات
خالد ماسا يكتب : (اللجنة) للثكنات و (القطاع) يتحل …
- ولن أورّط قلمي في أي ( تناطُح) إنصرافي يُهدٍر طاقتي في ( مغالطات) ثبت بأنها لن تُعين الهلال في حلحلة مشكلاته التي يحاول البعض إختصارها في ( كومين) .
- (كوم) يرى أن ( يستِف) المدرب جواو موتا ( عفشة) و ( يدينا عرض أكتافة) وآخر يرى بأنه ( صاحب مشروع ) ويستحق ان ( نلوك القرض) حتى يأتي وقت الحساب .
- ( الكوم) من الذين يشجعون الهلال عن طريق ( القطاعي) قد يختصرون القصة كلها وبكل مافيها من ( عوج) في أخطاء الحارس ( أبوجا) ثم يغلقون ( عقولهم) بعد ذلك عن كل أسباب الحال ( المائل) في الهلال ..
- كما أن النقاش لايُجدي نفعاً مع ( الصنف) الذي إستبدل تشجيع الهلال بتشجيع الأفراد وبات يرى صحة الهلال وعافيته في ( عليقي) يدفع الدولار ..
- رؤية الأشياء عن طريق منطق ( القطاعي) هي التي أنتجت صراع ( الطرشان) الدائر الآن في الهلال وسيظل هكذا ولن يفضي الى أي نهايات سوى المزيد من ( العولاق) …
- لابد من شُجاع و ( كبير) يُمسك هذا ( العليقي) من ( أضانه) ويحدثة بأن مهام ( القطاع الرياضي) في الهلال شيء يتطلب ( خبرات) ليست بالضرورة أن تتولاها بنفسك فقط لأنك تمتلك مؤهل ( المال) .
- في ( علم الإدارة ) والذي يختلف تماماً عن ( فوضى) السوق الشيء الذي لاتملك له خبرة ولاتمتلك له مؤهلات يمكنك أن تشتريه من سوق ( الإحتراف) ولا أظنك قد سمعت في يوم من الأيام بشيء عن علاقة ( الخُبز) و ( الخباز) ..
- أي شخص ( بتاع) كورة ويعرف الأبجديات وشاهد ( مهزلة) الأمس سيعلم بأن ( الاشتباكات) و ( الملاسنات) داخل الميدان بين اللاعبين وإنعدام روح الجماعة التي ظلت تماسك لاعبي الهلال لزمن طويل ( جذورها) في القطاع الرياضي والذي يبدو وانك أخذت مقاولته في الهلال ( متكفي) وعلى سبيل ( الإحتكار) بسبب أنك دافع ( المصاريف) .
- وطريقة ( الحردان) الصبيانية التي تمارسها كلما تخطيت المؤسسة واللجنة التي أنت فيها تؤكد بان الامر سيتفاقم في وسط اللاعبين لاكثر من الذي رأيناه بالأمس ..
- لم تجد ( كبير) في الهلال الان ليشرح لك بأن مصائب القطاع الرياضي تبدأ بما تقوم به أنت الان وبما يقسم كشف الفريق حسب المزاج الى لاعبين مقربين ولاعبين مغضوب عليهم وآخرين هم ( الضالين) ..
- جرعة ( النجومية) الزائدة التي تلقيتها يا ( عليقي) جعلتك تتوهم بأنك أمل الهلال المرتجى ومالك شفرة الانتصارات .
- والعيب بالأساس ليس منك بقدر ما انه خلل مؤسساتي مر على اللجنة التي تنازلت عن حقها في المحاسبة لانك نائب رئيس ودافع مالك وبالتالي سيبحث الكل عن متهم في جريمة الامس ولن ياتي أحد على ذكرك كمتهم أول ( ساط) و ( جاط) أهم قطاع في الهلال ..
* في الهلال يوجد من هم ( حديثي الولادة) في مسألة إتخاذ المواقف والرأي وبالتالي تجدهم يتبنون في الهلال الراي الذي يصادفهم أولاً حتى ولو كانوا ضده قبل أيام ومنهم على سبيل المثال من وقفوا ( الف أحمر) ضد الادارة التي لم تحترم ( كباتن) الهلال ولاعبي الخبرة والقدامى في الهلال وهاهم الآن وتحت مزاعم مشروع ( جواو موتا) يصفقون لمذبحة ( ترصد) بعض اللاعبين في الهلال .. - هزيمة الهلال بالأمس لم تكن في الاهداف الأربعة التي سجلها صن داونز بقدر ما أنها كانت في قباحة مشهد هذا الجواو مع اللاعب عبد الرؤوف ومافية من إنتصار للذات وتشفي لايليق بصاحب مشروع ومدرب يجب ان يتحلى بالجوانب التربوية وعبدالرؤوف في النهاية لاعب وليس كبير على المحاسبة وتحكمه لائحة ..
- جواو موتا في المؤتمر الصحفي لم يستطيع ان يخفي إنفعاله عند السؤال عن ما الذي يدور في تشكيلة الهلال مع بعض اللاعبين وقال بان جمهور الهلال والاعلام ( خربوا ) راس اللاعب عبدالرؤوف وانه ليس ( مارادونا) متناسيا أن رأسه هي ( المخروبة) بسماع أنه مدرب صاحب ( مشروع) .
- أنت لست ( غوارديولا) ولا أنشيلوتي ولن تكون المدرب رقم 100 في كشف المؤهلين الذين مروا على تدريب الهلال وبالتالي إحفظ ( تشنجاتك) عليك وضع لسانك بين أسنانك وأعلم بانك و ( بكتة) البرتغاليين الذين معك لاتستحقون أن تطلق اياديكم في الهلال لتفعلوا ما تشاؤون ..
- ليس من ( المحترم) ولا الاخلاقي ان نرى أي من إداريي ( الغفلة) أن يستقلوا هذه الاجواء ليظهر أي نوع من البطولات هو غير مؤهل لها ..
كيف تكون جزء من عملية محاسبة لاعب أو جهاز فني وانت لم تجد من يحاسبك على السمسرة الفساد والاسترزاق باسم الهلال .؟؟ - تقعد في ( بيتكم) و ( تكوس) مصالحك وتتغيب عن أداء الواجب حسب التكليف لشهور وببساطة تأتي لتلعب دور المصلح والغيور على الحق الهلالي ..
- لا ( بتملأ العين) ولا ( بتبقى) قدر الهلال …
- لن نرضى ( الغش) و ( التدليس) وإستغلال ظروف الهزيمة لنخلق ( ضحايا) آخرين في الهلال يا لجنة ( التخريب) كما فعلتم في قصة ( الجمعية العمومية) ومالم تمارس لجنة التسيير ( النقد الذاتي) وتحمل منسوبيها مسؤولياتهم عن الاخطاء والكوارث التي ارتكبوها في الهلال فستكون كل قراراتهم عبارة عن غش وتدليس و إدارة ( أوانطة) .
- المثل السوداني يقول يا ( شوية مبتدئين ) بان ( البيوحل العربية ما بيطلعها) وجزء كبير منكم هو اساس الازمة الحالية وبالتالي هذا الجزء لن يكون مؤهلا لمحاسبة أي لاعب ولا اي من مكونات الطاقم الفني ولو قبلنا بإقالة ( جواو موتا) يجب ان يذهب معه ( العليقي) وكل الدوائر القريبة من اللاعبين ..
- بالكذب والتدليس حرمتم الهلال من جماهيرة ومن اللعب في التوقيت الذي يناسب طبيعة لاعبيه وبالسمسرة والاسترزاق فرضتم علينا مزاج من لايفهم ( الكوع) من ( المحترف) في الهلال .
- وليعلم السوباط بأنه لو جاب ( لبن الطير) فان مبدأ التقييم والمحاسبة مبدأ أصيل في علم الادارة وما ( يغشوك) النهابين والصفيقة وموظفين ( الاستهبال) ويصنعوا لك الاعداء بمالك .
- شايف نفسك ( كتير ) على الهلال وكبير عليهو ( فوق عديلك) و ( تعقبك مطره) تمشي تشوف ( شراكة الدم) وين وإنقلابك وين والهلال لم يغلق أبوابه بعد ذهاب أي رئيس او صاحب مال ..
- خلفك ستغلق فقط ( بلوفة) السمسرة والارتزاق وتعيين الفشلة وبيوت أشخاص ( لحم اكتافهم) الان من الهلال .
- العيب والمشكلة ليست في هلال يخسر باستاده وبأخطاء مدربه او لاعبيه فهذه أمور تمر على كل الاندية ولكن كارثتنا في الذين لاينظرون لابعد من أرنبة أنوفهم وترضيهم نوعية الكذب والتدليس في حل المشكلات .
- سيتم تعليق الازمة على رقبة المدرب او لاعب ولاعبين ويلبس ( المطففين) ثوب البراءة كما حدث في مسالة الجمعية العمومية .
- الحل .. الحل ( اللجنة ) للثكنات و ( القطاع) يتحل …
